هذا هو اللقب الجديد الذي أعطي لملكة بريطانيا

ملكة بريطانيا إليزابيث أَلِيكسندرا ماريّ (أ.ف.ب)
ملكة بريطانيا إليزابيث أَلِيكسندرا ماريّ (أ.ف.ب)
TT

هذا هو اللقب الجديد الذي أعطي لملكة بريطانيا

ملكة بريطانيا إليزابيث أَلِيكسندرا ماريّ (أ.ف.ب)
ملكة بريطانيا إليزابيث أَلِيكسندرا ماريّ (أ.ف.ب)

لا يجرؤ معظم الناس على مناداة الملكة بعبارة غير «جلالتك»، ولكن هذا لا ينطبق على أفراد عائلتها.
هناك عدد من الألقاب التي يمنحها أفراد العائلة للملوك والأمراء ورؤساء الدول، خصوصاً إذا كانوا يتمتعون بروابط عائلية متماسكة وحقيقية.
أما الأمير ويليام، حفيد الملكة إليزابيث، فيستدعيها «غاري». وأصبح اللقب متداولاً بين معظم أفراد العائلة.
سبب هذا اللقب، أن الأمير ويليام لم يتعلم أن يقول «الجدة» بشكل صحيح، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل».
وكشف ضيف ملكي كيف بدأ الأمير الشاب بلقب «غاري»، ذلك بعد سقوطه في قصر باكنغهام عندما كان طفلاً. فلم يقدر على لفظ كلمة «غراني»، أي الجدة، وقام بمناداتها «غاري، غاري».
ورداً على سؤال للملكة حول «غاري»، أجابت، «أنا غاري، فلم يتعلم قول (غراني) بعد!»
أما ابن الأمير ويليام، الأمير جورج لديه هو أيضاً لقب محبوب للملكة.
كشفت كيت، دوقة كامبريدج، في فيلم وثائقي العام الماضي بمناسبة عيد ميلاد الملكة الـ90 كيف يناديها الأمير جورج، فيقول لها: «غان - غان». فالملكة تحب هذا اللقب، وتعتبره قريباً جداً لقلبها.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.